.
.
.
في لحظآت ؛
قد تجتآحُنآ المشآعر ،
ب سسُرعه هآئله ،
فتتراْڪمُ بعضهآ على بعضِ
حينهآ قد تحتآجُ الروحُ لـ فُسحه صغيره ،
لبعثرهٍِ الڪلمآت فيها ،
وعِندمآ تضيقُ علينآ الفُسحآتْ ،
نلجأ ل البُوحْ و البوح والبوح !
هُنآ≈
ليڪنُ لشعورڪِ تعبير ؛
ورسمُ لآحسآسڪِ
بحروفِ مڪونة ڪلمة وآحده !
.
.
م\ن
تحِيًـــآتّي..